فوائد الجنسية المزدوجة عن طريق الاستثمار

فرص أعمال من الدرجة الأولى

يمنحك جواز السفر الثاني فرصة عملية وعملية. سيتمتع جميع أفراد الأسرة ، بما في ذلك المستثمر الرئيسي ، بفرص عمل وفرص أكاديمية متنوعة من أفضل الجامعات.

مع جواز سفر سانت كيتس ، يمكنك فتح شركتك في أي بلد أوروبي ، مع إمكانية توسيع شركتك الموجودة بالفعل ، مع امتيازات اكتساب قاعدة عملاء جديدة في بلدان مختلفة.

طريقة حياة مختلفة

يساعد الحصول على جوازي سفر في اكتساب ثقافات جديدة ولغة جديدة وعادات جديدة. مع تجربة أسلوب حياة وطبيعة وأجواء مختلفة.

دومينيكا ، على سبيل المثال ، تشتهر بجمال طبيعتها ، ولهذا تسمى بجزيرة الطبيعة مع مواطنين يتحدثون الإنجليزية ، وهي تفيد بشكل كبير الأشخاص الذين يبحثون عن الراحة والاستقرار واكتشاف الطبيعة.

دخول العالم بدون تأشيرة

يساعد جواز السفر المزدوج على السفر إلى البلدان التي لا يسمح لك جواز سفرك الأول بالسفر إليها. قد يكون ذلك بسبب ضعف جواز سفرك أو بسبب المشاكل السياسية والاجتماعية المختلفة التي قد تنشأ بين أي من الدول في أي لحظة.

على سبيل المثال ، كشخص أنت من إحدى دول الشرق الأوسط. من الصعب عليك دخول الاتحاد الأوروبي بسبب القيود المفروضة على جواز سفرك الأول ، ولكن مع جواز سفر دومينيكا ، يمكنك دخول 150 دولة ، ليس فقط للدخول ، ولكن بدون تأشيرة أيضا.

بالإضافة إلى جميع دول شنغن ، يسمح لك جواز سفر دومينيكا بدخول الصين وبريطانيا وهونج كونج وسنغافورة بدون تأشيرة ، مع سهولة الوصول إلى بقية دول العالم.

ميزات اجتماعية مزدوجة

تمنحك الجنسية الثانية فرصًا مجانية في مجال العلاج والدراسة والتقاعد. إنه مفيد في تنويع أنظمة الخدمات الاجتماعية التي يرثونها من كلتا الحكومتين اللتين تحمل جوازات سفرهما.

على سبيل المثال ، عندما يكون لديك جواز سفر من سانت لوسيا ، فهذا يعني إمكانية الدراسة في بريطانيا بأسعار منخفضة وفي سانت لوسيا مجانًا ، لأن هذا البلد ينتمي إلى الكومنولث البريطاني.

فوائد الجنسية المزدوجة لبقية أفراد الأسرة

بالنظر إلى أن الأسرة عنصر أساسي يجب التفكير فيه عند اتخاذ أي خطوة. تتمثل ميزة الجنسية المزدوجة للعائلات في توفير نفس الفرص التي يمكن للمستثمر الرئيسي الحصول عليها.

 من بينها فرص عمل جديدة ، وأنظمة صحية ممتازة ، ومدارس وجامعات دولية ، بالإضافة إلى أنظمة ضمان اجتماعي متميزة. جميع النقاط التي اعتبرناها تخلق مستقبلًا أفضل لبقية أفراد الأسرة مع ضمان أمنها.

جواز سفر  مجاني

قد يكون سعر هذه الجنسيات مرتفعًا بالنسبة للبعض ، على الرغم من أن الدول التي ذكرناها هي من بين برامج الاستثمار الأكثر اقتصادا حول العالم. لكن بالنسبة لرجال الأعمال والأثرياء فهو استثمار مناسب وجواز سفر ثان.

حيث بدلًا من شراء عقار في دولة أخرى يمكنك شراء عقار بقيمة 200 ألف دولار في هذه الدول أو تقديم هدية لحكومات هذه الدول بقيمة 200 ألف دولار ومن ثم الحصول على جنسية ثانية وفرص عمل ثانية .

فوائد الجنسية المزدوجة الأخرى

– سهولة التنقل بين البلدين ، وهذه تساعد في إقامة المشاريع التجارية بينهما ، وبالتالي تقليل مصاريف السفر والمواصلات ، حيث يتم احتساب مصاريف النقل كمصاريف التجارية.

– حقيقة أن جواز السفر هو ورقة حكومية يعني أنه يمكن سحبه في أي وقت إذا قررت الحكومة ذلك. لذلك فإن الحصول على جواز سفر ثان وتأمين خطة ب يحمي المستثمر من هذه الشروط والتغييرات.

– يمكن شغل المناصب الإدارية في أي من البلدين.

– اختيار أنسب النظم التعليمية بين الجنسيتين.

– إن امتلاكك لجنسية قوية يؤدي إلى امتلاكك لسجل جنائي نظيف وموثوق.

– الحصول على الحماية من كلا البلدين.

– توفير الوقت مع حلول الأعمال والخطط طويلة الأجل.

تحويل المساوئ إلى فوائد الجنسية المزدوجة

صحيح أن مساوئ الجنسية المزدوجة تكمن في وجوب بالالتزام بقوانين ومتطلبات البلدين. لكن الشيء الجميل هو أن دومينيكا ، على سبيل المثال ، لا تتطلب أي متطلبات والتزامات للمستثمرين قبل وبعد وأثناء الحصول على الجنسية.

يكفي أن يكون الشخص قد بلغ سن 18 على الأقل وبصحة جيدة ، وأن يستثمر بإحدى الطرق المتاحة ، مع عدم بيع العقار لمدة 5 سنوات ، في حال كان الاستثمار عقاريا. للحصول على جنسية هذه الدول. لا يتطلب منك الإقامة ، حتى ليوم واحد ، أو التنازل عن جنسيتك الأولى للحصول على الجنسية.

المشكلة الثانية التي يعاني منها حاملو جوازات السفر المزدوجة هي الازدواج الضريبي. كمثال ، تفرض حكومة الولايات المتحدة ضرائب على مواطنيها على الدخل المكتسب في أي بلد في العالم.

على عكس سانت كيتس ونيفيس ، لا تفرض الدولة أية ضريبة على الدخل المتولد خارج ولايتها القضائية ، مع عدم وجود ضريبة على الهدايا والثروات ، مع إمكانية فتح حسابات مصرفية دولية. ويساعد بشكل كبير في تنظيم الثروة والحفاظ عليها في حالات الطوارئ التي قد تمر بها أي دولة في العالم.

العيب الثالث يكمن في التنازلات التي يمنحها الفرد لغرض الحصول على جنسية ثانية ، بما في ذلك الإقامة طويلة الأجل ، ونفقات الإقامة ، وتكاليف الجنسية الباهظة.

لكن سانت لوسيا لا تتطلب أي إقامة للحصول على جواز سفر وجنسية خاصة بها ، مع عدم احتياج لامتحان اللغة والمقابلة الشخصية. بالإضافة إلى ذلك ، فإن قيم الاستثمار في سانت لوسيا هي الأنسب من خلال استثمار 100 ألف دولار كمساهمة غير قابلة للاسترداد أو 200 ألف دولار في الاستثمار العقاري ، مع إمكانية إعادة بيع العقار بعد 3 أو 5 سنوات مع الإضافات المالية المحتملة.

لاختيار البلد المناسب لوضعك والمعرفة الإضافية حول البرامج الدول ، اترك لنا رسالة واحصل على استشارة مجانية من أفضل الخبراء لدينا في مجال برامج الجنسية عن طريق الاستثمار.